يستطيع علي رضائي أن يُواصل من حيث توقّفَ في أفغانستان:
كعامل ماهر في الصناعة والحرف اليدوية

يشعر علي رضائي بشغفٍ كبير بالإلكترونيات. وكان هدفه الرئيسي منذ مجيئه كلاجئ إلى شمال الراين وستفاليا في أكتوبر 2021 هو العمل في هذا المجال مرةً أخرى. إلا أن أفغانستان لا تمتلك نظامًا للتدريب المهني وقد اكتسب مهارته بطرق غير رسمية.


